إعلان نصى هنا   Online Quran Classes   إعلان نصى هنا  
           
2012-08-21 04:40
ألعاب الفيديو لم تعد للتسلية فقط


لم يعد الإقبال على ألعاب الفيديو مقتصرا على التسلية بعد أن بدأت شركات البرمجة تطور ألعاباً مختلفة للجنود والطيارين ورجال الشرطة والأطباء من أجل أهداف تعليمية، إلى جانب ما فيها من تسلية.

فالجنود يستخدمونها للتدريب على قيادة الدبابات، ورجال الشرطة يستخدمونها لتعلم التخطيط لمواجهة الكوارث، والمدخنون يستخدمونها للتوقف عن التدخين.
ومن هنا أصبحت المتعة مقترنة بالفائدة وأصبح استخدام هذه الألعاب ذا فائدة حقيقية من حيث سرعة وصول المعلومة.

يقول تورستن أونغر -من الاتحاد الألماني لصناعة ألعاب الكمبيوتر- إن "الألعاب الجادة هي أنشطة تعليمية توفر معلومات أو تختبر معلومات المستخدم وتتيح للناس ممارسة أو تجربة عمليات معينة".

ويضيف أونغر أن "الألعاب تزيد دوافع التعلم. والتجارب الناجحة يكون لها تأثير إيجابي على دوافع التعلم".

ومن أوائل الألعاب التعليمية كانت ألعاباً أطلقها الجيش الأميركي، إذ كانت تتيح للجنود تعلم قيادة الدبابات وإزالة الألغام والتحرك المناسب في مناطق القتال.

وبحسب أونغر فإنه في أغلب الحالات يصعب التمييز بين هذه الألعاب الرسمية والألعاب التجارية التي تطرحها الشركات في الأسواق.


 



خدمات المحتوى
  • مواقع النشر :
  • أضف محتوى في Digg
  • أضف محتوى في del.icio.us
  • أضف محتوى في StumbleUpon
  • أضف محتوى في Google




قريبا

         
                     
    اعلان نصى هنا Online Quran Classes   اعلان نصى هنا