إعلان نصى هنا   Online Quran Classes   إعلان نصى هنا  
           
2015-05-02 05:46
الاشتباه بسرقة مستشفى أميركي أطفالا سودا


قال محام لأم وابنتها ظلتا منفصلتين فترة طويلة إنه يتحرى عن ما إذا كان العاملون بمستشفى مغلق حاليا في مدينة سانت لويس بولاية ميسوري الأميركية قد أخذوا أطفالا من نساء شابات فقيرات من السود بهدف التبني.
وأعيد لم شمل ميلاني غيلمور مع والدتها المغنية الإنجيلية زيلا جاكسون برايس بعد 49 عاما في مارس/آذار الماضي في فيديو مؤثر شاهده نحو ثلاثمائة ألف شخص تقريبا على اليوتيوب.
وكانت ممرضة أخبرت برايس في مستشفى هومر جي فيليبس في سانت لويس عام 1965 بأن طفلتها توفيت، وفقا لما ذكره محامي الأسرة ألبرت واتكينز.
وكان أبناء عائلة غيلمور قد تواصلوا مع برايس على فيسبوك لأن ميلاني رأت الاسم زيلا جاكسون على شهادة ميلادها. وقال واتكينز إن اختبار "دي أن أي" أثبت هذه الصلة.
وقال واتكينز إنه سمع منذ ذلك الحين من أكثر من عشرين امرأة سوداء مسنة -وضعن أطفالا في مستشفى فيليبس في الخمسينيات والستينيات- قصصا مماثلة، وهي أن ممرضات قلن لهن إن أطفالا لهن توفين وإن الأمهات لن يسمح لهن برؤية الجثث. وأوضح أنه لم تكن هناك شهادات وفاة.
وأضاف واتكينز أنه يشتبه في أن الأطفال نقلوا للتبني من قبل عائلات سوداء من الطبقة المتوسطة وأنه يطالب مسؤولي الولاية والمدينة بالتحقيق.
ولم يعلق متحدث باسم مدينة سانت لويس بشكل فوري على ذلك. ولم يتسن التوصل إلى متحدث باسم وزارة الصحة ورعاية المسنين بالولاية للحصول على تعليق.


 



خدمات المحتوى
  • مواقع النشر :
  • أضف محتوى في Digg
  • أضف محتوى في del.icio.us
  • أضف محتوى في StumbleUpon
  • أضف محتوى في Google




قريبا

         
                     
    اعلان نصى هنا Online Quran Classes   اعلان نصى هنا